“نفّذت تفاعل السعودية مشروعًا نوعيًا بالتعاون مع السفارة النيوزيلندية في الرياض للترويج للتعليم الجامعي والدراسات العليا في نيوزيلندا، من خلال حملة رقمية ركّزت على إبراز جودة التعليم، والبيئة الآمنة والمنفتحة على التنوع الثقافي.
وخلال فترة تنفيذ الحملة، شهد العالم حادثة كرايست تشيرش، التي شكّلت تحديًا في إدارة الانطباع العام عن نيوزيلندا في المنطقة العربية. ومع تصاعد التفاعل الإعلامي، تولّت تفاعل السعودية قيادة جهود الاتصال الرقمي لدعم الرسائل الإيجابية عبر صناعة محتوى إنساني مؤثر واستراتيجية تواصل فعّالة على مختلف المنصات.”






